حقن ميزوثيرابي هي عبارة عن علاج تجميلي طبيّ، لا يحتاج لجراحة، ويعتمد استخدام حقنات مختلفة من مستحضرات دوائية فيها مستخلصات نباتيّة، وأنواع مختلفة من الفيتامينات، ومكوّنات من الدهون التي تكون تحت الجلد، وتستخدم لحقن الخلايا الدهنيّة، حيث تعمل على تحليل الدهون، وتمزيق الخلايا الدهنية، وهو من العلاجات الفعالة بشكل كبير على الشعر، وليس له أضرار،
فوائد حقن الميزوثيرابي للشعر:
هناك العديد من الفوائد لحقن الميزوثيرابي للشعر
يغذّي خلايا الشعر، ويوفّر له العناصر الغذائيّة التي يحتاجها، ويكون ذلك من خلال حقنه بالفيتامينات والنتروجين في الرأس مباشرة، ومع مرور الوقت ستتمّ ملاحظة أنّ الشعر توقّف عن التساقط. يوفّر شعراً صحّياً وقوياً.
يكثف الشعر في المناطق التي يتساقط الشعر فيها بكثرة، بالإضافة إلى أنّه يصلح نهايات الشعر المتقصّفة.
يحارب كافة مشاكل وأمراض التي تصيب الشعر، مثل القشرة، والثعلبة، وغيرها الكثير.
عدد جلسات الميزوثيرابي للشعر:
يحتاج العلاج حوالي عشر جلسات، كلّ جلسة تستغرق من الوقت من خمس عشرة دقيقة إلى نصف ساعة، ويحدّدها الطبيب، بناء على صحة الشخص، ونوعيه شعره، وقبل القيام بعمل الجلسات يجب عمل فحوصات معيّنة، ويتمّ أخذ عمر المريض بعين الاعتبار، وكذلك درجة تساقط شعره،حتى يتحدّد عدد الجلسات المناسبة له، وبعد الانتهاء من كلّ الجلسات تتمّ إعادتها مرّة واحدة كلّ شهر، ويطلق عليها اسم الجلسات التكميليّة، ويستمر تأثير أو فعالية العلاج لفترة تتراوح بين ثلاث وأربع سنوات.
إعادة شباب الوجه والرقبة
تستعمل حقن الميزوثيرابي الغنيه بالفيتامينات ومضادات الاكسدة لتحسين او تجنب تكون التجاعيد و تغير لون الجلد, إذ توفر الفيتامينات الغذاء اللازم للجلد لتحسين لونه و مرونته و يجعل الوجه أكثر شبابا و نضارة يمكن استخدام حقن الميزوثيرابي بتركيبة ازالة الدهون الزائدة لشد الجلد و تحديد الخدين و حدود الوجه بازالة الدهون الزائدة.
ما هو الليزر؟كلمة ليزر (Laser) اللغة الأنجليزية هى الحروف الأولى لخمس كلمات
وتعنى الضوء المقوى بواسطة خاصية حث الأنبعاث الإشعاعى. إذا فالليزرعبارة عن ضوء وليس نوع من ألإشعاع كما يعتقد الكثير.
وقد فتحت إستخدامات الليزر المتعددة مجالا واسعا للقضاء على الكثير من المشكلات الطبية و التجميلية و التى كانت تؤرق المرضى وكذلك الأطباء حيث أن العديد من تلك المشكلات كانت تستغرق وقتا طويلا فى العلاج أو كانت لا علاج لها. فإستخدامات الليزر فى التجميل ربما تعتبر من الإستخدامات الحديثة إلا أن مجالاتها قد تعددت و شهدت توسعا كبيرا فى فترة قصيرة.
من الأستخدامات الحديثة لليزر و خاصة ليزر الياقوت (Ruby laser) أو ليزر الألكسندريت (Alexandrite laser) هو إزالة الشعر الزائد الغير مرغوب فيه و يعتبر الليزر هو الطريقة الوحيدة التى تقضى على بصيلات الشعر دون إحداث أى مشاكل بالجلد و دون ألم أو تدخل جراحى أو هرمونى حيث يعمل الليزر بواسطة نبضات حمراء سريعة تؤدى الى تدمير بصيلات الشعر الزائد و دون تأثير على خلايا الجلد المحيطة و كذلك دون تأثير على الجسم عامة على القصير أو البعيد. ولا تحتاج جلسة ليزر الياقوت لأكثر من عشر دقائق لإزالة شعر الوجه أما بالنسبة لبقية أجزاء الجسم فتأخد وقتا أطول نسبيا. ويقضى الليزر على كل بصيلات الشعر التى فى طور النمو الكامل ولا يؤثر على البصيلات التى فى مراحل النمو الأخرى لذلك تحتاج المريضة الى 3- 6 جلسات ليتم يتم القضاء على 85-90% من بصيلات الشعر وبالتالى عدم ظهوره مرة أخرى.
يعتبر الليزر أيضا من أهم و أفضل وسائل صنفرة الجلد و لذلك يستخدم فى إزالة أثار الجروح و العمليات الجراحية و علاج أثار حب الشباب و شد تجاعيد الوجه السطحية بدون جراحة.أما بالنسبة للتجاعيد فليس لليزر دور فيها. و هناك أنواع متعددة من الليزر متعددة تستخدم لإحداث صنفرة بالجلد ، من أشهر هذة الأنواع الليزر الكربونى(Co2 laser) و ليزر الأربيوم (Erb-YAG) حيث يؤدى الليزر إلى إزالة طبقات من الجلد وفقا لما يراه الطبيب و حسب كل حالة. يحدث بعد ذلك إلتئام تام فى خلال 7-10 أيام يكون بعدها لون الجلد مائلا للحمرة و تختلف فترة إحمرار الجلد على حسب نوع الليزر المستخدم و كذلك نوع البشرة. فمع الليزر الكربونى تكون فترة إحمرار الجلد قصيرة (حوالى أسبوعين) يبدأ بعدها الجلد فى الإسمرار إلى درجة زائدة قليلا عن درجة الجلد الطبيعية و تختلف درجة و زمن إسمرار الجلد على حسب لون البشرة الأصلى فأصحاب البشرة الداكنة يكونون عرضة لتغيرات اللون عن أصحاب البشرة البيضاء. أما بالنسبة ليزر الأربيوم فلا يكون هناك إسمرار وتستمر البشرة حمراء. تستمر هذة التغيرات لمدة 2-3 شهور ثم تنتهى بعد ذلك ويعود الجلد إلى لونه الطبيعىو تطهر النتائج المذهله لليزر.
قد تم أخيرا إستحداث نوع جديد من الليزر المركب من الأنواع الليزر الكربونى مع ليزر الأربيوم و يؤدى ذلك إلى تقليل زمن و نسبة أحمرار و إسمرار الجلد و لكن نظرا لغلو ثمن الجهاز فلم يستخدم بعد على نطاق واسع.
من الأستخدامات المستحدثة لليزر فى مجالات التجميل أيضا تجميل و شد جفون العين و يستخدم فيها أما الليزر الكربونى أو ليزر النيودينيوم (Nd- YAG) و يعمل الليزر فى هذة الحالات على تقليل نسبة الدم الفاقد و كذلك الكدمات التى تظهر تحت العين نتيجة إجراء العملية بالطريقة التقليدية مما يؤدى الى سرعة الشفاء و تستطيع المريضة ممارسة حياتها العادية بأيام قليلة.
يستخدم الليزر أيضا بديل للمشرط الجراحى حيث يؤدى إلى تقليل نسبة الدم الفاقد بنسبة تتجاوز 50-60% . و يستخدم الليزر كذلك كبديل للخيوط الجراحية سواء للجلد أو الأعصاب أو الأوعية الدموية مما يؤدى الى سرعة إلتئام الجروح.
يعتبر الليزر من أهم وسائل إزالة البقع الجلدية والوحمات البنية الملونة مثل وحمة أونا و النمش و البقع الشمسية حيث أنه يقضى على الخلايا الملونة بدون ألم و بالتالى بدون أى تخدير سواء كلى أو موضعى و على جلسات تتراوح من 6-10 فى المتوسط و تتراوح المدة بين الجلسة و الأخرى من شهر إلى شهرين.
أما بالنسبة إلى الوحمات الدموية الخلقية أو المصاحبة لدوالى الساقين فيستخدم نوع أخر من الليزر يعمل على الأوعية الدموية دون أى تاثير على الأنسجة الأخرى المحيطة مما يسهل القضاء على تلك الأوعية المتمددة بالتالى القضاء على الوحمة الدموية.
[dt_sc_hr_invisible]
المضاعفات
لا توجد لليزر مضاعفات إذا كان الطبيب الذى يستخدمة خبير فى أستعماله.
من المهم ان تعلم الفارق بين البوتكس والفيلر وهو ان لكل منهما وظيفة مختلفة عن الاخرى ،فالبوتكس يعمل على بسط العضلة وإراحتها لحركة العصب ،ويتم استعماله في علاج تجاعيد الجبهة ومنطقة ما حول العينين والتى تسمى بـ “رجل الغراب” ،وكذلك الخطوط الطولية بالرقبة ..
اما بالنسبة للفيلر فهو عبارة عن مواد “مالئة” ويوجد منها نوعان “الاسلم والمؤقتة” ويتم وضعها لفترة تتراوح ما بين 9 اشهر الى سنة كاملة ،وذلك لان المستديمة قد تؤدى الى تكتلات مع مرور الوقت ،بالإضافة الى ارتفاع احتمالية الاصابة بتلفيات في الجلد ،ويقوم الفيلر بملء الفراغات الموجودة في الخدود والخطو الموجودة حول القم ومنطقة الذقن وتحت الانف عند منطقة الفم ..
يهدف حقن البوتوكس الى منع تقلص عضلات الميميكا (تعابير الوجه), والتي تسبب ظهور التجاعيد مع التقدم في السن, من اجل التقليل من علامات شيخوخة الجلد. يتم القيام بهذا الاجراء لاغراض جمالية. غالبا لدى النساء اللواتي يرغبن بمظهر اكثر شبابا.
يهدف حقن البوتوكس الى منع انقباض وتقلص عضلات الميميكا اي (تعابير الوجه), والتي تسبب ظهور التجاعيد بشكل قوي مع التقدم في السن, من اجل التقليل من علامات شيخوخة وكبر سن الجلد . يتم القيام بهذا الاجراء لاغراض جمالية ذات جودة عالية. غالبا لدى النساء اللواتي يرغبن بمظهر اكثر شبابا وتألقاً , نجمات السينما يستخدمون البوتكس وحقن الفيلر بشكل كبير حتي يحافظة علي تألقهم وجمالهم بشكل مستمر فهناك نجمات اعمارهم فوق 50 سنة ولازالوا شباباً ولا يظهر عليهم اي شيئ من مظاهر كبر السن ,البوتكس والفيلر له مفعول سحري بالوجه فانه يعطي للجلد سن اصغر من السن الذي علية الفرد بكثيير .
هو أحدث العلاجات التجميلية غير الباطنية المستخدمة في أيامنا الحالية، إﺬ يقوم بإجراء تقشير لطبقات الجلد السطحية عن طريق ضخ جزيئات مجهرية وعميقة من الكريستال مقابل سطح الجلد ، يتحقق التقشير بطريقة ميكانيكية آمنة وغير مؤلمة.
إن هﺬه العملية تزيل الطبقات المتأﺬية بحطام الخلايا الميتة في أعلى الجلد مما يعطي مظهرا صحيا وناعما للجلد ، بالإضافة الى أنها تحفز إنتاج خلايا جديدة تعيد حيوية ونضارة البشرة.
وهﺬا كله يترافق مع ىترافق مع تنشيط الدوران الدموي في المنطقة مما يزيد تغﺬية الخلايا ويساعد على التخلص من كافة مشاكل البشرة.
تكمن فوائده في:
– يساعد في إزالة التصبغات الجلدية كالنمش والكلف وخاصة السطحية منها
– يخفف التجاعيد والخطوط الناعمة الناتجة عن التقدم بالعمر
– يساعد على تصغير المسامات والتخلص منها تدريجيا
– يحسن الندبات لمختلف أنواعها
– يزيد من فعالية الأدوية المستخدمة في العلاجات الجلدية لأنه يؤمن إمتصاص أكبر لها
– ينصح باستعماله قبل جلسة الميزوثيرابي أو العلاج الضوئي
– يحقق تنظيف سطحي للدهون المتراكمة على البشرة الدهنية اللماعة فتغدو صحية وأكثر جمالا
– يساعد في ترطيب البشرة الجافة خاصة باستخدام ماسك أو كريمات مساعدة بعد الجلسة مباشرة
تكون النتائج ملحوظة غالبا من الجلسة الأولى ، ولكن من الأفضل المتابعة بإجراء الجلسات بفواصل أسبوع أو أسبوعين لتحقيق الفائدة الأكبر منه وأن الجلسات تتراوح بين (5-10) حسب المشكلة التي نريد علاجها وتستغرق الجلسة حوالي 15 دقيقة.
يتميز بالأمان والفعالية وخالي من أي آثار جانبية للعلاج وهو مناسب لكافة أنواع البشرة حتى الحساسة منها، لا يشكو المريض من أي مظهر مزعج بعد الجلسة فيمكنه إجراء العلاج بأي وقت يناسبه.
أما التقشير الماسي فهو يعطي تقشير سطحي مشابه للتقشير الكريستالي ولكنه لا يستخدم جزيئات الكرستال ، ويعتمد في عمله على استخدام قبضة مصنعة من قطع الماس مع السطح شبيه بورق الزجاج تزيل الطبقات الميتة بتماسها مع الجلد ، وهي تحفز أرومات الليف وتنشط الكولاجين فتعطي جلدا مشدودا وأكثر سماكة.
ميزته أنه لا يترك بقايا بعد الجلسة مثل جزيئات الكريستال أو غيرها .
نستخدم بعده ماسك لترطيب الجلد وإراحة المريض. لا يوجد أي آثار جانبية ويمكن للمريض ممارسة حياته العادية بعد الجلسة مباشرة.
كما يمكننا أن نلاحظ والمريض أيضا كمية الطبقات المتأﺬية والخلايا الميتة التي تم التخلص منها عن طريقه
الخيوط الفرنسية أحدث تقنية تجميلية سريعة لاستعادة الشباب للبشرة والجلد وتصغر العمر وهى احدث واكثر فاعلية من خيوط الذهب وتتلافه عيوبها فهى تعطى نتائج هائلة تصغر العمر عشرين عاما وتقضى على التجاعيد والترهل
استخداماتها, تستخدم لشد وإعادة النضارة وأيضا تستخدم فى :
التقشير الكيميائى عبارة عن إزالة للطبقة الخارجية من البشرة بمواد كيميائية مثل حمض الخليك الثلاثي الكلور( تي سي آ )، وهي مادة سائلة شفافة، توضع على الشاش وتمرر على الجلد، بحيث يصبح لون الجلد أبيضا موحدا،
وهي مادة غير ضارة للجلد وتزال بها الطبقة السطحية من الجلد، وأحيانًا جزء بسيط من الطبقة الوسطى، وليس له أي آثار جانبية على البشرة.
أو يتم التقشير عن طريق مواد تحتوي في تركيبها على أحماض الفواكه التي تعمل على تفتيت وتحليل الخلايا الميتة بطريقة آمنة، وبها تزول آثار الحبوب والندوب لتصبح البشرة نقية خلال عشرة أيام
الأضرار:
لا توجد أي أضرار من عملية التقشير لأي نوع من أنواع البشرة، حتى الحساسة منها وفي أي مرحلة عمرية،
ولكن يفضل أن نقوم بعملية التقشير بعد سن العشرين، أي بعد إنتهاء مرحلة المراهقة بما فيها من حب شباب، ولكن من المهم استشارة الأخصائية والخبير لتقرير أي نوع من أنواع التقشير يجب استخدامه، من تقشير سطحي أو عميق وفقًا لحاجة البشرة وحالتها.
استخدامات التقشير:
للتقشير استخدامات عديدة منها التخلص من النمش والكلف، القضاء على آثار حب الشباب على البشرة، تفتيح المناطق الداكنة في الجسم وتوحيد لون البشرة، الشد الخفيف للبشرة والتخلص من خطوط التجاعيد الخفيفة في الوجه، وذلك وفقًا لنوع التقشير الذي يقسم إلى ثلاثة أنواع
التقشير السطحي:
هذا النوع من التقشير يستخدم مواد مثل حمض الفواكه، حمض السالسيلك أو حمض الجلايكوليك أسيد، والكريمات التي تحتوي على (ريتين آ ) وبعض المواد الأخرى الخاصة بالتقشير، ويستخدم هذا النوع من التقشير للتخلص من النمش والكلف، وكذلك الحبوب البسيطة والسطحية وإعادة الحيوية للبشرة
التقشير المتوسط:
يعد هذا النوع من التقشير الأكثر فاعلية وقوة من النوع الأول، حيث يعمل على إزالة الطبقة الأسمك من الطبقة السطحية، وذلك عن طريق أحماض الفواكة بتركيز عالٍ يتراوح ما بين 30% إلى 70% وفقًا للحالة، ويستخدم لإزالة الكلف وحب الشباب والندوب.
التقشير العميق:
يعتبر هذا النوع من التقشير الأصعب، وعادة لا يستخدم إلا عند الضرورة، ويستلزم عند استعماله التخدير الكلي وغالبًا ما يتم فى غرفة العمليات، ويستخدم للتخلص من الندوبات وآثار الجروح والحروق الصعبة التي لا يجدي معها التقشير السطحي أو المتوسط.
اشتراطات أمان:
1– يجب أن لا تقل الفترة الزمنية بين الجلسة والأخرى عن شهر أو أكثر وفقًا لنوع التقشير، لأن التقشير العميق يحتاج لفترة زمنية أطول قد تصل لسنة.
2- من المهم عدم التعرض للشمس لمدة أسبوع على الأقل، مع استخدام كريم الحماية من الشمس عند الخروج صباحًا أو ظهرًا.
3- يفضل تجنب استخدام مستحضرات التجميل أثناء فترة التقشير.
4- عدم اللعب بالقشور التي تظهر على البشرة وتركها تقع دون المساس بها.
5- يفضل دائمًا تجنب عمل جلسات التقشير في فصل الصيف، لأن ذلك سيؤدي إلى نتائج عكسية ومن الأفضل هنا التأجيل للشتاء.